ترميم الثدي
ترميم الثدي
يتم إجراء عملية ترميم الثدي في الحالات التي لا ترغب فيها المرأة بزراعة مواد خارجية، ويكون ذلك باستخدام أنسجة من جسدها، إذ تتضمن العملية نقل أنسجة سليمة من إحدى المناطق في جسم المرأة إلى الصدر.
من أين يمكن الحصول على الأنسجة؟
يمكن الحصول على الأنسجة من العديد من المناطق في الجسم، مثل ما يأتي:
- أنسجة الظهر.
- أنسجة الأرداف.
- العضلات والجلد من منطقة البطن.
- الآثار الجانبية بعد ترميم الثدي
قد يسبب إجراء عملية ترميم الثدي العديد من الآثار الجانبية، مثل ما يأتي:
- عدوى.
- ألم وعدم الارتياح.
- حكة شديدة.
- فقدان الشعور بالوخز.
- تجمع السوائل في منطقة الجراحة.
- ما قبل إجراء العملية
يجب إجراء بعض الفحوصات التي يحددها الطبيب، كما يجب على المريض إخبار الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية والأعشاب التي يتناولها.
أثناء إجراء العملية
يعتمد إجراء عملية ترميم الثدي على نقل الأنسجة إلى الثدي وتثبيتها، ويمكن أن تكون الأنسجة المنقولة متصلة بإمدادات الدم الأصلية أو مفصولة عنها، حيث يتم في هذه الحالة توصيل إمدادات الدم إليها بعد نقلها باستخدام تقنيات جراحية مجهرية (Microsurgery Techniques).
ما بعد إجراء العملية
تحتاج فترة الشفاء ما يقارب ستة أسابيع، ويجب على المريض خلالها الالتزام بتعليمات الطبيب من ناحية الأدوية التي يجب تناولها، والأنشطة التي يجب تجنب القيام بها.
مواد للقراءة للدكتور رسول فاتحي فرد
- الرضاعة تقلّل من احتمال الإصابة بسرطان الثدي
- حقائق حول سرطان الثدي
- سبب ألم الثدي عند لمسه
- تعرفي على علامات الإصابة بسرطان الثدي:
- الكيس الدهني والورم في الثدي